أهلا بكم فى مدونة الفريكة .. أتمنى أن تكون قصائدى فى مستوى قبضات السنابل

الرئيسية » » غيرة ..

غيرة ..


تلك الغيرةُ التي بداخلي

قبل أن تنتهي

غادرتْ ..

تَنبش في التفاصيل

ووعدتني بالعودة .

بقلم : سعاد يونس كاتبة وشاعرة ليبية

نبذة مختصرة عنى

Facebook | Twitter | Google Plus

7 التعليقات:

  1. المبدعة سعاد يونس.. جميل ما تكتبين.. اهتمي بآراء الآخرين.. بعض الملاحظات أهم من المديح.

    ردحذف
  2. وتلك التفاصيل التي بداخلي
    عادت تنبش الغيرة
    ووعدتني بالمغادرة...
    سعاد يونس لما ارى في شعرك مسرح...؟ لان نصوصك متحركة لا تخلو من ايقاع ليس صوتيا في دورة الوزن فقط بل في صورها... (ذهاب ،عودة، دوران ،انخفاض ،ارتفاع)... والحركة تكتمل في كل نص برغم قصره وحركتك هنا بندولية (ذهاب وعودة) وهي رمز القلق والتسليم للقلق...حتى (تنبش) قدمت لنا صورة متحركة لاتخلو من ابعاد درامية.. انتظر مسرحياتك بشوق واراهن عليها...تقبلي ودي..

    ردحذف
  3. ودقي يامزيكا/ طالما أنها غادرت هذا يعني أنها لن تعود / مالم تقل لك بأنها ذاهبة لتضرب حقنة .......

    ردحذف
  4. الشاعرة الجميلة كونى (صوتكى) ولا تحاواى أستعارة أصوات الأخرين ،أقصد بذالك القصائد الأخيره،قد يحدث ذالك من حيث لا تنتبهين لذالك تمهلى فى النشر وتريثى فى المراجعة... وأعلمى أننى من أشد المعجبين بشعرك وزائر دائم لمدونتكى

    ردحذف
  5. للموت الذي بين ضلوعي حكاية غادرت ..وأظنها تود ان تعود .
    فهل نلتقي ذات يوم في منتصف الطريق ؟ .

    ردحذف
  6. يا غير معرف : صوتكي - تحاواي - أستعارة - الأخرين - بذالك - ذالك - لذالك - لمدونتكي .
    كل هذه أخطاء إملائية فاضحة في تعليقك القصير فاتقِ الله في اللغة الفصحى وفينا .. لقد آذيتنا من حيث لا تدري .. يقولون ( الجمل ما يحقش عوج رقبته ).أنصحك أن تكتفي بالقراءة فلاشأن لك بالنقد.

    ردحذف
  7. الهمتني افحمتني هذه القصيدة


    هناك ..
    في جهة الشرق
    ثمة صدى عفريت يتثاءب
    وعربدة حكاية ممشوقة بالصمت
    وأطفال حفاة ..
    يركضون خلف رتل
    لم يزل يمر .
    معجبة

    ردحذف

إعلانات


أحدث التعليقات