
امرأة الرُّكْح تناديك
تهيئك للقاءٍ فاضحٍ
فتقدَّمْ ..
كُن دبلوملسياً قَدْر الناصية
وارِ خلف هذا الوجومِ ارتباكَك
فإله المعبد ..
من إزميلٍ وطرقات
وملامح وجهه
أكثر قلقاً
من ارتجافات مُصافحيك
انهض
فأيُّ تصفيقٍ
يليق بقامتك الآنَ
وكُلُّ الكفوف يُلهيها التحسس
أية حرية نرمز لها
وظلال القضبان
ظاهرة على وجهك
ترتَّبْ ..
واكسرْ بوتقةَ الصمتِ
وتقصَّى آثارَ الحرثِ
واقعةً..
واقعة.
نص جميل ومكثف. أحييك على قلمك العذب
ردحذفعبدالدائم اكواص
الكاتب عبدالدائم اكواص اسعدني جدا مرورك
ردحذفاشكر اطرائك ..ولك مودتي
سعاد يونس
أيتها السعاد
ردحذفكم أنت رائعة ..نصوصك دعوة مجانية للدهشة ..
دمتي للشعر وكل سنة وأنت طيبة ..
لك التحية والإعجاب .
عبدالحفيظ أبوغرارة
الاستاذ والصديق عبدالحفظ بوغرارة
ردحذفاهلا بك في مدونتي ..
واسعدني جدا أن تعجبك قصائدي
لك مودتي واحترامي
منور بلكل...الطويل
ردحذفالشاعرة المتـاهبة , افتتاح القصيدة أضعف من متنها وأقصد ( امرأة الركح تناديك تهيئك للقاء فاضح ) فلم يكن المعنى مادة لسرسبة ماجاء بعده , ولو أن معنى الحرث في النهاية قد ينوه عن المرأة في بداية النص الا أن فحوى متن النص أردف بفكرة مغايرة متراتبة ( تقدم , انهض , ترتب ) فكانت على الترتيب , مقاربة ثم سخرية وتفنيد وأخيرا استنفار .
ردحذفالنص جيد عموما ويحتاج ولازلت أكرر لبعض الوقت في عمق شاعريتك قد يتأخر في النضج وانما سيكون الذ واشهى , ولك مني التحية .
إلى السيد الشرقاوي
ردحذفإبتعد عن النقد فلست أهلاً له