أهلا بكم فى مدونة الفريكة .. أتمنى أن تكون قصائدى فى مستوى قبضات السنابل

أدانة





يا أمَّي ..
تللك الراقصةُ في ثوبي
ليست أنا
وذاك الذي يتبعها
ويجسد حركاتِها
إذ انحنتْ
ليس ظلي
يا أُمَّي ..
حشودُ الآهاتِ
الواقفات عند البابِ
أنا لم أدعُوهن
وموسيقى الحزنِ
التى أزعجتكِ
أنا أيضاً ..
أيقظتْني . !

بقلم : سعاد يونس كاتبة وشاعرة ليبية

نبذة مختصرة عنى

Facebook | Twitter | Google Plus

2 التعليقات:

  1. جميل هذا التملص من أنايا عندما يباغتني حس أمي ..
    وحق الشتاء أنت خرافة......فريحة الجياش

    ردحذف
  2. الشاعرة المتأهبة :
    أولا الحلف بغير الله منهي عنه .
    ثانيا في النص الكثير من الأحاسيس الدافئة رغم الوجع وفيه الكثير الكثير من الروعة .

    ردحذف

إعلانات


أحدث التعليقات